مواجهة نارية فى قمة الرياض:
صفحة 1 من اصل 1
مواجهة نارية فى قمة الرياض:
على ملعب الملك فهد الدولي بالرياض يستضيف النصر نظيره الهلال في دربي العاصمة الرياض الخامس هذا الموسم، ويسعى النصر جاهداً للنهوض بعد الكبوة التي تعرض لها في إياب نصف نهائي البطولة الخليجية أمام الوصل الإماراتي.
اللقاء يحمل عنوان مواجهة الصعاب للفريق النصراوي أمام تكامل الهلال، فالنصر الذي يفتقد لعدد لا بأس به من نجومه في هذه المباراة ستكون مهمته شاقة للخروج بنتيجة إيجابية أمام غريمه اللدود قبل مباراة الإياب أو حتى للوصول للمباراة النهائية الوحيدة المتبقية للنصر هذا الموسم لإرضاء جماهيره، التي كانت تمني النفس ببطولة على الأقل عطفاً على المستويات المميزة التي قدمها الفريق في الدوري لكنه خرج بالمركز الثالث.
يدخل النصر صاحب الأرض المباراة بعد أن تجاوز الأهلي في دور الثمانية بالفوز في جدة بثلاثية نظيفة في مباراة الذهاب، ليعود ويخسر على ملعبه في الرياض بثلاثة أهداف مقابل هدف، وهذا الهدف نقله مباشرة لمواجهة أكثر سخونة وإثارة .
ويسعى مدرب النصر الأروغوياني جورج دا سيلفا لكسر عناد خصمه هذه المرة مدركاً المهمة الشاقة التي تنتظره نظراً لتكامل صفوف الفريق الهلالي.
ويتوقع أن تشهد التشكيلة التي سيلعب بها داسيلفا المباراة، تغييرات جذرية نظراً للغيابات القصرية لنجوم الفريق بغياب أحمد الدوخي الموقوف بالبطاقة الحمراء مع أهم لاعب في الفريق إبراهيم غالب في خط الوسط وإصابة هداف الفريق محمد السهلاوي والقائد حسين عبدالغني وإيقاف المصري حسام غالي من قبل لجنة المنشطات بالرغم من ثبوت براءته والحارس خالد راضي الذي سيبتعد حتى نهاية الموسم بسبب الإصابة، مما سيضع المدرب في حيرة بالغة أمام التشكيل الذي سيلعب به المباراة.
في المقابل يدخل الهلال المباراة بعد تخطيه فريق الفتح في مباراتين لعب بهما بتشكيلتين مختلفتين حيث فاز ذهابا بثلاثة أهداف لهدف في الرياض وكتسحه إيابا بخمسة أهداف نظيفة.
ويمر الهلال بواحدة من أفضل مراحله الفنية، حيث يملك وفرة من النجوم قلّ أن تجدها في فريق آخر لا يختلف فيها الأساسي عن البديل، ولديهم القدرة على تنفيذ ما يريده المدرب البلجيكي إريك جيريتس والتحرك في الملعب بكل أريحيه وسلاسة تاركين للخصم الصعوبة في مراقبة الخطوط الهلالية والقدرة على التحكم في مجريات اللقاء.
وسيفتقد الهلال إلى جانب خالد عزيز غير المنضبط عبدالله الزوري الظهير الأيسر للإصابة في مباراة السد الأخيرة في دوري أبطال آسيا التي تصدر الهلال مجموعته مبكراً وحسم التأهل لدور الستة عشر، وسيكون محمد نامي بديلاً على أن يلعب الكوري لي يونج بيو كظهير أيسر إلى جانب متوسطي الدفاع ماجد المرشدي وأسامة هوساوي اللذين استعادا مستوياتهما في المباريات الأخيرة، وخلفهما الحارس محمد الدعيع
اللقاء يحمل عنوان مواجهة الصعاب للفريق النصراوي أمام تكامل الهلال، فالنصر الذي يفتقد لعدد لا بأس به من نجومه في هذه المباراة ستكون مهمته شاقة للخروج بنتيجة إيجابية أمام غريمه اللدود قبل مباراة الإياب أو حتى للوصول للمباراة النهائية الوحيدة المتبقية للنصر هذا الموسم لإرضاء جماهيره، التي كانت تمني النفس ببطولة على الأقل عطفاً على المستويات المميزة التي قدمها الفريق في الدوري لكنه خرج بالمركز الثالث.
يدخل النصر صاحب الأرض المباراة بعد أن تجاوز الأهلي في دور الثمانية بالفوز في جدة بثلاثية نظيفة في مباراة الذهاب، ليعود ويخسر على ملعبه في الرياض بثلاثة أهداف مقابل هدف، وهذا الهدف نقله مباشرة لمواجهة أكثر سخونة وإثارة .
ويسعى مدرب النصر الأروغوياني جورج دا سيلفا لكسر عناد خصمه هذه المرة مدركاً المهمة الشاقة التي تنتظره نظراً لتكامل صفوف الفريق الهلالي.
ويتوقع أن تشهد التشكيلة التي سيلعب بها داسيلفا المباراة، تغييرات جذرية نظراً للغيابات القصرية لنجوم الفريق بغياب أحمد الدوخي الموقوف بالبطاقة الحمراء مع أهم لاعب في الفريق إبراهيم غالب في خط الوسط وإصابة هداف الفريق محمد السهلاوي والقائد حسين عبدالغني وإيقاف المصري حسام غالي من قبل لجنة المنشطات بالرغم من ثبوت براءته والحارس خالد راضي الذي سيبتعد حتى نهاية الموسم بسبب الإصابة، مما سيضع المدرب في حيرة بالغة أمام التشكيل الذي سيلعب به المباراة.
في المقابل يدخل الهلال المباراة بعد تخطيه فريق الفتح في مباراتين لعب بهما بتشكيلتين مختلفتين حيث فاز ذهابا بثلاثة أهداف لهدف في الرياض وكتسحه إيابا بخمسة أهداف نظيفة.
ويمر الهلال بواحدة من أفضل مراحله الفنية، حيث يملك وفرة من النجوم قلّ أن تجدها في فريق آخر لا يختلف فيها الأساسي عن البديل، ولديهم القدرة على تنفيذ ما يريده المدرب البلجيكي إريك جيريتس والتحرك في الملعب بكل أريحيه وسلاسة تاركين للخصم الصعوبة في مراقبة الخطوط الهلالية والقدرة على التحكم في مجريات اللقاء.
وسيفتقد الهلال إلى جانب خالد عزيز غير المنضبط عبدالله الزوري الظهير الأيسر للإصابة في مباراة السد الأخيرة في دوري أبطال آسيا التي تصدر الهلال مجموعته مبكراً وحسم التأهل لدور الستة عشر، وسيكون محمد نامي بديلاً على أن يلعب الكوري لي يونج بيو كظهير أيسر إلى جانب متوسطي الدفاع ماجد المرشدي وأسامة هوساوي اللذين استعادا مستوياتهما في المباريات الأخيرة، وخلفهما الحارس محمد الدعيع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى