عصام جمعة "عريس الثورة"
صفحة 1 من اصل 1
عصام جمعة "عريس الثورة"
استأنف المنتخب الوطني التونسي نشاطه بعد نوم عميق تحت إشراف المدرب الجديد سامي الطرابلسي الذي تسلم مقاليد الإشراف بديلا للفرنسي بيرتران مارشان وبعد اتفاق أولي مع المدرب فوزي البنزرتي.
ودخل منتخب "نسور قرطاج" في معسكر بتونس استعدادا للسفر إلى سلطنة عُمان لإجراء مباراة ودية مع المنتخب العُماني في التاسع والعشرين من الشهر الجاري.
غياب جمعة
وحضر كل اللاعبين الذين وجه إليهم الجهاز الفني استعداد لمواجهة عُمان ولم يتغيب إلا مهاجم لنس الفرنسي عصام جمعة بسبب إحتفاله بالزواج، عصام الذي وقع إختياره في فريق تشكيلة الأسبوع لصحيفة فرانس فوتبول سيلتحق بالمنتخب السبت وسيدخل جمعة التاريخ بإعتباره أول لاعب تونسي سيحتفل بزفافه بعد الثورة.
صمود الاتحاد
منذ الإعلان عن موعد اللقاء الودي أمام المنتخب العُماني، سارع الترجي الرياضي والنادي الأفريقي والنجم الساحلي إلى شن هجوم وحملة على الاتحاد التونسي بسبب إختياره هذا الموعد لإجراء مباراة ودية لا تندرج حتى ضمن مباريات الاتحاد الدولي.
ويعود سبب إحتجاج هذه الفرق لإرتباطاتها القارية في مسابقة دوري أبطال أفريقيا بالنسبة للأفريقي والترجي وكأس الاتحاد الأفريقي بالنسبة للنجم الساحلي.
وخلافا لما جرت عليه العادة، صمد الاتحاد التونسي هذه المرة أمام الضغط الذي فرضته ثلاثة من أقوى الفرق التونسية وتشبثت بحتمية حضور كل اللاعبين الذين إختارهم الجهاز الفني للمشاركة في رحلة عُمان وهو موقف لاقى استحسان جل الجماهير الرياضية في تونس لأنه قطع مع عادة الرضوخ والاستجابة لكل مطالب هذه الفرق حتى ولو كان ذلك أحيانا على حساب المصلحة الوطنية.
ودخل منتخب "نسور قرطاج" في معسكر بتونس استعدادا للسفر إلى سلطنة عُمان لإجراء مباراة ودية مع المنتخب العُماني في التاسع والعشرين من الشهر الجاري.
غياب جمعة
وحضر كل اللاعبين الذين وجه إليهم الجهاز الفني استعداد لمواجهة عُمان ولم يتغيب إلا مهاجم لنس الفرنسي عصام جمعة بسبب إحتفاله بالزواج، عصام الذي وقع إختياره في فريق تشكيلة الأسبوع لصحيفة فرانس فوتبول سيلتحق بالمنتخب السبت وسيدخل جمعة التاريخ بإعتباره أول لاعب تونسي سيحتفل بزفافه بعد الثورة.
صمود الاتحاد
منذ الإعلان عن موعد اللقاء الودي أمام المنتخب العُماني، سارع الترجي الرياضي والنادي الأفريقي والنجم الساحلي إلى شن هجوم وحملة على الاتحاد التونسي بسبب إختياره هذا الموعد لإجراء مباراة ودية لا تندرج حتى ضمن مباريات الاتحاد الدولي.
ويعود سبب إحتجاج هذه الفرق لإرتباطاتها القارية في مسابقة دوري أبطال أفريقيا بالنسبة للأفريقي والترجي وكأس الاتحاد الأفريقي بالنسبة للنجم الساحلي.
وخلافا لما جرت عليه العادة، صمد الاتحاد التونسي هذه المرة أمام الضغط الذي فرضته ثلاثة من أقوى الفرق التونسية وتشبثت بحتمية حضور كل اللاعبين الذين إختارهم الجهاز الفني للمشاركة في رحلة عُمان وهو موقف لاقى استحسان جل الجماهير الرياضية في تونس لأنه قطع مع عادة الرضوخ والاستجابة لكل مطالب هذه الفرق حتى ولو كان ذلك أحيانا على حساب المصلحة الوطنية.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى